
مادة إشهارية
يعرفُ كيفً يحرّك مشاعر الناس ويُدْرِكُ كيف يخاطب عواطفهم، تكتيكي بارع، جمله مفهومة وبسيطة، يُحدِثُ تأثيراً واضحاً في نفوس الذين يتحدّثُ إليهم، يملك شجاعة النّمِر وحِيلة الثعلب، هذا هو صالح العبوضي، المنسق الإقليمي لحزب التجمع الوطني للأحرار، ومرشح الحزب للانتخابات التشريعية بدائرة الناظور، ومرشح بجماعة الناظور.
صالح العبوضي، رجل مثل النّسر قادر أن يعاين الأمور التفصيلية عن الأرض، خاصة فيما يتعلق بالمجال السياسي، يدافع عن مواقفه السياسية بغطرسة وشراسة وبلغة ليّنة شفافة، بشُوش المُحيـّا، أنيق الهندام، طريقته في العمل يغلب عليها الانضباط الإداري.
هذا الرجل لايتراجع عندما يكون ضعيفاً ولا يتساهل عندما يكون قويا، يتابع أهدافه بعناد، ولا يتراجع أمام شيء حتى لو اضطر إلى المغامرة، إذا وعَد وفى، وإذا حدّث أصاب وأجادَ وأمْتع كل الحاضرين.
اختياره لحزب التجمع الوطني للأحرار لم يأت من فراغ، بل نابع من قناعته الشخصية بأن “الحمامة” تملك إجابات لعدة قضايا وبمقدورها أن تفهم هموم الناس ومشاكلهم، هذا الحزب الذي اعتمد على برنامج طموح ومنفتح ومتفاعل، من خلال إنعاش الاقتصاد والشغل والحماية في سائر أطوار الحياة، والادماج عبر التشغيل والتعليم وتغيير الإدارة، لأن المواطن الناظوري “يستاهل أحسن”.
صالح العبوضي، كفاءة سياسية، سياسي محنك، منفتح على المواطن، شخص طموح، ناجح، نزيه وحكيم، ورجل المرحلة في تدبير الشأن العام وخدمة المواطن.
من أجل “تستاهل أحسن” أيها الناظوري، صوّت على مرشحي حزب التجمع الوطني للأحرار، بوضع علامة ( x ) على رمز “الحمامة”.










