
“الحاج ميمون مزيان بنعمرو”رجل الأعمال الناجح الفاعل السياسي والجمعوي ؛ إسم إرتبط بفعل الخير ، ذو سمات إنسانية، وهو رجل واضح الذاتية، وطيد الأصالة، مفتوح الطموح، مكفول الحاجات، رشيد التصرف، كريم المنزلة، غير منكمش ولا هياب.
في جماعة بوعرك وسلوان وجهة الشرق وعموم الوطن ما أن يذكر إسم ” ميمون مزيان بنعمرو ” في أي محفل كان بسيطاً أو كبيراً، حتى يسمع المرء عبارات الثناء والتقدير لرجل إرتبط اسمه بكل خير، فأعمالة الانسانية تحكي عن أفعاله قبل أقواله يعلم ويراعي أحوال الناس , ويقترب من مشاكلهم , يتكلم بشفافية , تشعر بتفاعله مع كل الأحداث.
,انسان قلما نجد أمثاله في الكثير من المجتمعات؛ قامة إنسانية نال إحترام وحب الجميع؛ فمهما نطقت اﻷلسن بأفضاله ومهما خطّت اﻷيدي بوصفه ومهما جسدت الروح معانيه.. تظل مقصرةً أمام شخصية هذا الرجل الإنسان إنه قامة عالية ومحل للثقة والمسؤولية وأثبت للكل أن المناضلين يولدون ولا يُصنعون.
تمر الأيام ويتعاقب الليل والنهار ويظل “ميمون بنعمرو ” مكانه ساطع الأنوار مثل النجم الزاهر في كبد السماء في ليل حالك الظلام ، يرسم الإبتسامات ويوزع الفرح والسرور بالبذل والعطاء ، فهو رجل الخير والإنسانية الذي سخره الله سبحانه وتعالى لفعل الخيرات ومساعدة المحتاجين والمكروبين ، من الصعب أن تجد رجلا أو شخصية مثلة لايفكر في الخسارة من حر ماله وانما يسابق الى الخيرات سباقا ؛ بكل طيبة قلب..!!












